
هل تساعد العلاقة الحميمة في تسهيل الولادة؟ حقائق ونصائح

العلاقة الحميمة وتسريع الولادة: بين الحقائق العلمية والنصائح الطبية
مع اقتراب موعد الولادة، تبحث العديد من الحوامل عن طرق طبيعية لتسهيل عملية الولادة. فهل يمكن أن تكون العلاقة الحميمة أحد هذه الطرق؟ وما هي الضوابط الطبية لذلك؟
كيف قد تساعد العلاقة الحميمة في تحفيز الولادة؟
1. تحفيز تقلصات الرحم
النشوة الجنسية تسبب انقباضات رحمية مشابهة لانقباضات الولادة
هذه الانقباضات تساعد في ترقيق عنق الرحم
2. دور الحيوانات المنوية
تحتوي على مادة البروستاجلاندين التي:
تليين عنق الرحم
تحفز الطلق
تستخدم هذه المادة صناعياً في مستشفيات الولادة
3. زيادة هرمون الأوكسيتوسين
يسمى "هرمون المحبة" و"هرمون الطلق"
يزداد إفرازه أثناء العلاقة الحميمة والنشوة
يحفز انقباضات الرحم
محاذير مهمة في الشهر التاسع
متى يجب التوقف عن الممارسة؟
بعد نزول ماء الجنين (لتفادي العدوى)
إذا نصح الطبيب بذلك في حالات:
المشيمة المنزاحة
خطر الولادة المبكرة
الحمل عالي الخطورة
أوضاع يجب تجنبها
الأوضاع التي تضغط على البطن
الوضع التقليدي (الزوج من الأعلى)
أي وضع يسبب لكِ عدم الراحة
نصائح آمنة للحامل
استشيري طبيبكِ أولاً
اختاري أوضاعاً مريحة (كالوضع الجانبي)
توقفي فوراً عند الشعور بأي انزعاج
تجنبي الممارسة بعد الأسبوع 38 إذا كان هناك تاريخ ولادة مبكرة
الخلاصة الطبية
بينما قد تساعد العلاقة الحميمة في تحفيز الولادة عند بعض النساء، إلا أنها:
لا تضمن بدء الطلق
لا تناسب جميع الحالات
يجب أن تتم تحت إشراف طبي





























تعليقات :0