نقط كونيبالنقط كونيبال
    150.00 EGP
    كريم الانتصابكريم مستر بيج
      100.00 EGP
      نقط سبانش فلاينقط سبانش فلاي
        90.00 EGP
        بدله رقص الوردة البيضا
          نقط ليدي إيرا
          • تخفيضات!
          200.00 EGP
          نصائح لعلاقة زوجية سعيدة

          أسرار تقنية الجونينج للوصول إلى متعة جنسية أعمق

           أسرار تقنية الجونينج للوصول إلى متعة جنسية أعمق

          الجونينج (Gooning): الرحلة الشاملة نحو إتقان فن المتعة الجنسية الممتدة

          تمثل تقنية الجونينج مستوى متقدماً من الممارسات الجنسية التي تتجاوز المفهوم التقليدي للعلاقة الحميمة، حيث تتحول التجربة الجنسية من مجرد سباق نحو الذروة إلى رحلة استكشافية ممتدة في عالم المتعة المستدامة. هذه التقنية المتطورة تتيح للأفراد والشركاء اكتشاف أبعاد جديدة من المتعة الجنسية من خلال التحكم الدقيق في الاستجابات الجسدية والعاطفية.

          الفهم المتعمق لتقنية الجونينج وعلاقتها بالإيدجينج

          للفهم الشامل للجونينج، يجب أولاً استيعاب مفهوم الإيدجينج الأساسي. فالإيدجينج يمثل التقنية الأساسية التي تعتمد على الاقتراب من حافة النشوة الجنسية قبل القذف مباشرة، ثم التوقف عن التحفيز، والانتظار قليلاً، ثم معاودة الاستمرار مرة أخرى. يتم تكرار هذه العملية عدة مرات بهدف إطالة فترة المتعة وجعل الإحساس بالذروة النهائية أكثر قوة عندما يتم الوصول إليها في النهاية.

          أما الجونينج فيمثل مستوى أعمق وأكثر تركيزاً من الإيدجينج. إنه حالة من الاندماج العميق مع المتعة، والغوص الكامل في نشوة مستمرة دون الوصول إلى النشوة النهائية المتمثلة في القذف. إنه ليس مجرد تأخير للقذف، بل هو العيش في حالة من المتعة المتواصلة التي قد تؤدي إلى نسيان الزمان والمكان.

          تصف بعض المصادر الجونينج بأنه "شكل من أشكال الاستمناء المطول وغير المقيد" الذي يمكن أن يقود إلى حالة من السعادة الغامرة والذهول. وفقاً لهذا المبدأ، فإن إيلاج العضو الذكري يكون محسوباً ومدروساً ونادراً، حيث يمكن السماح به مرة واحدة كل دقيقة ثم إخراجه للمداعبة بالأصابع أو اللسان أو القدمين أو غيرها من أدوات المداعبة.

          يعتبر بعض المختصين في تقنية الجونينج أنها تقنية "الحواف" ويطلقون عليها اسم "ركوب الأمواج"، حيث يكون الفرد في بحر المتعة لكنه لا يسبح فيها، وإذا كان محترفاً ويملك أدواته جيداً فقد لا يبتل أصلاً فضلاً عن السباحة. تشير هذه الاستعارة إلى ضرورة حث جميع مراكز المتعة في الجسد دون التركيز على العضو الذكري فقط، حتى يصل الرجل والمرأة إلى متعة عالية وذروة شاهقة لكن دون الوصول إلى النهاية إلا باتفاق مسبق.

          الفكرة الأساسية والهدف من الجونينج

          تتمحور الفكرة الأساسية في الجونينج حول استكشاف الجسم ومناطق المتعة المختلفة فيه، وليس فقط التركيز على العضو الذكري. توجد العديد من المناطق في جسم الرجل التي يمكن أن تسبب متعة عالية مثل باطن كف اليد والقدمين، والحلمات، والمنطقة الواقعة أسفل الخصيتين على الخط الواصل من الخصية إلى فتحة الشرج، وحتى شحمة الأذن. يمكن للجونينج أن يجعل الفرد يركز على المداعبات التي تستحث هذه المراكز من المتعة دون الوصول إلى الذروة، مما يسمح باكتشاف أبعاد جديدة من المتعة كانت مجهولة سابقاً.

          الهدف الأساسي من الجونينج ليس الوصول إلى القذف، بل البقاء على حافة النشوة لأطول فترة ممكنة، والاستمتاع بكل لحظة فيها. هذا يؤدي إلى إفراز الجسم لمواد كيميائية مثل الدوبامين والأوكسيتوسين بكميات كبيرة، مما يزيد الإحساس بالمتعة والسعادة.

          التطبيق العملي للجونينج بالتفصيل

          التحكم الدقيق في التحفيز
          تعتبر أهم عنصر في الجونينج هو القدرة على الوصول إلى حافة النشوة، ثم التوقف عن التحفيز قبل الوصول إلى القذف مباشرة. يمكن استخدام اليد، أو أن تستخدم الزوجة يدها، أو لسانها، أو أي جزء آخر من جسمها للمداعبة. الفكرة الأساسية هي البقاء على هذه الحافة لأطول فترة ممكنة، كمن يركب موجة عالية، يصعد ويهبط معها دون أن يسقط.

          استكشاف شامل لمناطق المتعة
          يشجع الجونينج على استكشاف مناطق المتعة في الجسم بأكمله، وليس فقط العضو الذكري. كما ذكرنا سابقاً، توجد العديد من المناطق في جسم الرجل التي يمكن أن تسبب متعة عالية مثل باطن كف اليد والقدمين، والحلمات، والمنطقة تحت الخصيتين على الخط المتجه toward فتحة الشرج، وشحمة الأذن. التركيز على هذه المناطق يجعل الفرد يعيش متعة مختلفة ومستمرة دون الوصول إلى القذف.

          الهدوء والتركيز العميق
          يتطلب الجونينج هدوءاً وتركيزاً عميقاً. يجب إبعاد جميع المشتتات، والتركيز على الإحساس بالمتعة التي يعيشها الفرد. هذا يساعد على الاندماج بشكل أعمق في التجربة والوصول إلى حالة من السمو الروحي في الجنس.

          التواصل الواضح مع الشريك
          يجب أن يكون هناك تواصل واضح وصريح بين الشركاء. يجب أن يفهم الشريك ما يحدث، وما هو الهدف من هذه التقنية، وأن الهدف ليس الوصول إلى القذف السريع. هذا يمنع أي توتر أو سوء فهم قد يحدث، ويجعل التجربة ممتعة للطرفين.

          التقليل من لمس العضو الذكري
          يجب عدم لمس العضو الذكري بشكل مفرط، ولا يجب إيلاجه إلا بحساب. كثرة التحفيز المباشر للعضو الذكري قد تؤدي إلى الوصول للقذف بسرعة وفقدان متعة الجونينج. الفكرة هي استخدام مداعبات خفيفة ومتقطعة للعضو الذكري، والتركيز أكثر على المناطق الأخرى في الجسم.

          الاحساسات والتجارب خلال الجونينج

          عند ممارسة الجونينج، تزداد مستويات التوتر الجنسي، وترتفع ضربات القلب، وعند التراجع عن حافة النشوة يحدث نوع من الإنكار الجنسي. قد يجد الفرد نفسه في صراع داخلي بين الرغبة في الوصول إلى الذروة وبين متعة الاستمرار في التحفيز دون قذف. إذا استطاع تخطي هذا الصراع، فسوف يصل إلى متعة أعظم بكثير، لأن علماء النفس يرون أنه كلما زادت نسبة التوتر وتكررت المرات، كلما كانت النشوة والمتعة والاندماج أعظم. كأنما يحرر روحه من قيد الاعتياد، ويذوق متعة جديدة ومختلفة تماماً.

          الفوائد والمزايا المتعددة

          متعة أطول وأعمق
          تعتبر هذه أهم فائدة للجونينج. بدلاً من انتهاء المتعة بسرعة مع القذف، يجعل الجونينج الفرد يعيش في حالة من النشوة المستمرة لفترة أطول بكثير، وهذا يجعل الإحساس بالمتعة أعمق وأقوى.

          تحكم أكبر في القذف
          يعلم الجونينج كيفية التحكم في الجسم وتأخير القذف، وهذا يمكن أن يكون مفيداً جداً للرجال الذين يعانون من سرعة القذف.

          اكتشاف مناطق متعة جديدة
          كما ذكرنا، يشجع الجونينج على استكشاف الجسم واكتشاف مناطق متعة جديدة غير العضو الذكري، وهذا يفتح آفاقاً جديدة في العلاقة الجنسية.

          زيادة الترابط مع الشريك
          يمكن أن تزيد هذه التجربة من الترابط بين الشركاء وتجعل العلاقة أعمق وأكثر حميمية، لأنها تعتمد على التواصل والثقة المتبادلة.

          المخاطر والتحذيرات الهامة

          تقليل حساسية الأعصاب الجنسية
          قد يؤدي الإفراط في ممارسة الجونينج إلى تقليل حساسية الأعصاب الجنسية، وهذا قد يجعل الوصول إلى الذروة أكثر صعوبة في المستقبل. يعني قد يحتاج الفرد إلى جهد أكبر للوصول إلى نفس مستوى المتعة الذي كان يصل إليه بسهولة سابقاً.

          خطر الإدمان
          إذا أصبح الجونينج بديلاً دائماً عن العلاقة الجنسية الطبيعية، فقد يتحول إلى إدمان. الهدف من الجونينج هو تحسين العلاقة الجنسية، وليس أن يكون بديلاً عنها.

          التوتر والإحباط
          في البداية، قد يشعر الفرد بتوتر أو إحباط إذا فشل في التحكم في القذف. يجب أن يكون صبوراً ومتفهماً أن الموضوع يحتاج إلى ممارسة.

          نصيحة مهمة
          الاعتدال هو مفتاح الاستفادة من الجونينج دون التعرض لأي أضرار. إذا شعر الفرد أنه يفرط في الممارسة، أو أنها تؤثر على حياته الجنسية الطبيعية، يجب عليه التوقف ومراجعة نفسه. الجونينج أداة لزيادة المتعة، وليس وسيلة للهروب من الواقع أو إحداث ضرر للنفس.

          العوامل المساعدة لنجاح الجونينج

          الهدوء والتركيز وعدم التعجل
          الجونينج ليس سباقاً، بل هو رحلة استكشاف. يجب أن يكون الفرد هادئاً ومركزاً، ولا يعجل في الوصول إلى أي شيء. إذا فشل في المرة الأولى أو بعدها، لا يجب أن يحبط، فالأمر يحتاج إلى ممارسة وصبر.

          البيئة المناسبة
          فراش نظيف ومريح، رائحة زكية، ومعدة غير ممتلئة ومثانة فارغة. كل هذه العوامل تساعد على التركيز في المتعة والاندماج في التجربة.

          التواصل مع الشريك
          يجب إخبار الطرف الثاني (زوج أو زوجة) بما يتم فعله، ويمكن جعله يقرأ المقال مع الشريك. هذا سيساعد على فهم بعضهما البعض وعيش التجربة معاً بشكل أفضل.

          فقه الصوارف
          تعتمد التقنية في المقام الأول على معرفة كيفية استثارة مراكز المتعة دون الوصول إلى ذروتها. يعني التركيز على المداعبات التي تثير لكن لا تدفع إلى القذف.

          التقليل من لمس العضو الذكري
          كما قلنا سابقاً، كثرة لمس العضو الذكري قد تؤدي إلى القذف بسرعة. الفكرة هي التحكم في التحفيز، واستخدام مداعبات خفيفة ومتقطعة، والتركيز على مناطق المتعة الأخرى في الجسم.

          نقطة مهمة جداً يجب معرفتها
          في نهاية المطاف، يجب الوصول إلى القذف. صحيح أن الجونينج يجعل الفرد يتحكم في القذف ويؤجله، لكن لا يمكن القيام من دون القذف. هذا مهم لصحة البروستاتا والجهاز التناسلي بشكل عام. يعتقد الباحثون أن الإفراط في ممارسة هذه التقنية دون قذف قد يضر بالحساسية الجنسية، وقد يحتاج الفرد إلى جهد أكبر للوصول إلى الذروة لاحقاً. الاعتدال هو الحل، استمتع بالرحلة، لكن يجب الوصول إلى المحطة الأخيرة في النهاية.

          للانضمام الى قناة المنتجات الزوجية لموقع المازن للسعادة الزوجية  

            اترك رد